جدلية قديمة جديدة في المجتمع العربي عموماً، أيهما تفضل العائلات ولأيهما تميل الآراء في الأسر السورية, وهل غير الزمن المفهوم القديم حول أفضلية المولود الذكر على المولودة الأنثى.
طالما ربط المجتمع الشرقي المولودة الأنثى بسوء الطالع أحياناً، وبمعلومات عملية خاطئة أحياناَ أخرى، حمل الموروث الشعبي كالأمثال نصيباً من التمييز بين الجنسين.
في زاوية واتس اب سأل وليد الراشد ضمن برنامج أول اليوم، بعض من المدنيين في مناطق مختلفة من سوريا، هل تفضل المولد الذكر أم المولودة الانثى؟.