استطاعت السيدة حسناء طحان خلال ثلاث سنوات تعلم فن الخط من زوجها الخطاط محي الدين بادنجكي لتبدع لوحاتٍ تحمل كل واحدة منها قصة متفردة.
السيدة حسناء طحان أشارت إلى الدور المهم للخط العربي في الحفاظ على التراث العربي الغني وضرورة توريث هذا النوع من الفن جيلاً عبر جيل، فجمالية الخط العربي لا يمكن إيجاده في أي نوع آخر من الفنون لفرادته وارتباطه بشكل الخط العربي دون سواه.
كما أشارت “طحان” إلى المعارض العديدة التي شاركت بها خارج سوريا وبمساعدة زوجها الذي يعتبر المعلم الأول لها في كل ما تبدعه من لوحات.