من أجل رسم ابتسامة جميلة على شفاههم، ومنحهم أبسط جزء من حقوقهم، انطلقت حملة شوية لَعَب.
في فقرة هاشتاغ حدثتنا صاحبة الحملة “هبة الحلاق”عن تفاصيل الحملة، التي تهدف لإرسال ألعاب جديدة أو مستعملة أوحتى التبرع بثمن لعبة لأطفال الغوطة المهجرين في ريفي إدلب وحلب، والتي انطلقت من فريق (سواعد) التطوعي في إسطنبول.
يمكنكم معرفة المزيد من التفاصيل حول حملة شوية لعب من خلال استماعكم للمشغل التالي: