كلنا نعرف قصة علاء الدين والمصباح السحري، وكيف حقق له المارد كل أمنياته. في فقرة شوية حكي شاركنا المارد وطلبنا منه أمنيتين، فأرسلنا له أمانينا العديدة، فبعض المستمعين كانت أمنيتهم مبلغا من المال، البعض الآخر استكمال مشوار دراسته في الجامعة، وهكذا كانت أماني و أحلاما كثيرة بلمة جميلة.
أما فقرة كلاكيت فتحدثنا فيها عن الأدب في ظل الثورة السورية، وخصصنا حديثنا عن رواية “السوريون الأعداء” للكاتب السوري “فواز حداد”
كما سلطنا الضوء على رواية “يسمعون حسيسها” للشاعر والروائي الأردني “أيمن العتوم”.
أما البيان الصادر من مديرية التربية في قباسين وريفها، فكان محوراً لفقرة تماس.
يمكنكم الاستماع للحلقة كاملة من برنامج عيش صباحك عبر المشغل التالي: