طقوس العيد في حلب ذات طابع خاص ونكهة تميزها عن باقي المحافظات، أجواء من الفرح والسعادة مع مزيج من البساطة القروية، كل ذلك يجعل من عيد ريف حلب عيداً مميزاً.
لم يكن العيد في ريف حلب هذا العام لأهله فحسب، بل كان لضيوفهم المهجرين الذين شاركونا أيضا أمانيهم العديدة، فرحة مع غصة لخصت معايدات أهل الغوطة الشرقية، فلم يكن العيد سهلاً على هؤلاء المهجرين الذين حملوا معهم ذكريات من مدنهم.
في برنامج عيش صباحك وبتغطية خاصة لأجواء العيد نقل لنا مراسلو وطن اف ام تكبيرات العيد التي تعالت أصواتها في سماء ريف حلب، كما شاركونا أصوات الفرح من مدينتي الباب وإعزاز.
يمكنكم الاطلاع على أجواء العيد من ريف حلب عبر استماعكم للمشغل التالي: