“قرية المعبطلي” في ريف عفرين، مثلها مثل الكثير من المناطق التي فتحت أبوابها للمهجرين قسرياً من ريفي الغوطة الشرقية وحمص الشمالي، ولكن بهجة العيد غابت عن ملامح القرية وأهلها وضيوفها المهجرين من مدنهم بأجسادهم ، ولكن أرواحهم ما زالت متعلقة بتلك الأماكن.
كنا مع مراسل وطن إف إم “ماجد عثمان” بجولة في شوارع معبطلي، كما شاركنا بعض الأهالي بمسابقة العيد، حيث فاز معنا كل من “أم محمد، شادي، فادي”.
يمكنكم الاستماع للجولة في قرية معبطلي من خلال استماعكم للمشغل التالي: