كثيراً ما سمعنا في الآونة الأخيرة بمصطلح الدعم النفسي، الذي يعتمده عدد من المنظمات والفرق، بغية منح جملة من الخدمات النفسية للمتضررين وخاصة أثناء وبعد الأزمات والحروب.
في فقرة ريفريش استضفنا الأستاذ “بدر الدين الأحمر” مدير فريق أمان وأخصائي نفسي، والذي وضح لنا بدوره مدى أهمية الدعم النفسي وخاصة للأطفال لأن بناءهم النفسي هش أكثر من الفئات المجتمعية الأخرى.
أما عن أكثر المشاكل النفسية انتشاراً في ظل الحروب فأوضح لنا “الأحمر” بأن “اضطراب مابعد الصدمة” هي من أكثر المشاكل النفسية، التي لابد أن تخضع لبرامج دعم نفسي لتجنبها، وخاصة أنها نتاج العنف والكوارث وفقدان الأهل والأحبة.
يمكنكم معرفة المزيد عن “الدعم النفسي في ظل الحروب” من خلال استماعكم للمشغل التالي: