لم يكن يخطر على بال الوالدين أن يوماً ما سيظهر إدمان من نوع جديد ينتشر بين الأطفال والمراهقين، ألا وهو إدمان “الأجهزة الذكية” وبلا شك فإن التطور التكنولوجي كان له أكبر الأثر في جعل حالة إدمان الهواتف الذكية خطراً متفشياً ويفرض نفسه بقوة على المجتمع.
في فقرة “ريفريش” حدثتنا الدكتورة “نسيبة جلال” عن أهم الآثار السلببية المترتبة على الإفراط في استخدام الأجهزة الذكية وتحديداً على الأطفال والمراهقين.
وبدورها أكدت أنه رغم المخاطر التي قد تنتج عن إدمان الهواتف الذكية، إلا إنها ليست في المقام الأول مخاطر جسديه بقدر ما هي مخاطر نفسية واجتماعية خطيرة تتمثل في حالة العزلة عن المجتمع، الأمر الذي يدفع الطفل أو المراهق أن يكون فاشلاً اجتماعيا وأسرياً.
تفاصيل أخرى يمكنكم معرفتها من خلال استماعكم للمشغل التالي: