تتكون العملية التعليمية من المعلم والطالب والمنهاج علاوة على البنى التحتية التي تهيئ للطالب جو مدرسي مريح، لكن ما هو وضع البنى التحتية للمدارس في ريف حلب الجنوبي، وهل هي مؤهلة للموسم الدراسي الجديد؟
هذا ما نقاشه في فقرة “ألو حلب” مع مراسل وطن اف ام “منصور حسين” الذي نقل لنا بصورة واضحة واقع المدارس في الريف الجنوبي في حلب التي تعاني من ضعف شديد في بعض المناطق وانعدام شبه كامل في مناطق أخرى، وكذلك تهميش كليّ من مديرية التربية والتعليم التي لا تقدم أي مشروع حقيقي لتحسين الواقع التعليمي في الريف الجنوبي.
أما عن المدارس التي تم ترميمها ويقارب عددها 62 مدرسة ومركز تعليمي وهم تابعين للمناطق التالية “زربة، العثمانية، برنة، العيس، وحور العيس….” وفي الوقت ذاته هنالك بعض المدارس لم يتم ترميمها كـ “القصيبة، البوابية وغيرها”
وقد تناول الفقرة نقاط أخرى منها:
– وضع المدارس في مخيمات المهجرين من ريف حلب إلى ريف إدلب.
– دور مديرية تربية حلب.
وكما تم عرض في الفقرة لقاء مسجل مع أستاذ نادر إسماعيل مشرف المجمع التربوي بمنطقة سمعان الشرقية في ريف حلب الجنوبي، والذي وضح عدة نقاط حول واقع التعليم والمدارس.
لمعرفة المزيد من التفاصيل الاستماع للمشغل التالي: