يستمر المعلم محمد ابراهيم بإكمال رسالته في التدريس التي بدأ بها في أقبية الغوطة الشرقية، وأكملها في الشمال السوري بعد تهجيره قسرياً من مدينته، وهذا كان محور فقرة “ألو حلب”، فمسؤولية التعليم التي حملها بنظره ما هي إلا رسالة، وليست مهنة كما يظن البعض.
للاستماع يمكنكم الضغط على المشغل التالي: