تشد أسماعنا دائما الأنغام الرقيقة والألحان العذبة الشجية، فتزيد مناسباتنا وأفراحنا سعادة وسرورا، استضفنا في تغطية ثالث أيام العيد صاحب الصوت العذب والحضور القوي، عميد الفن في حلب الوشاح “عبد الناصر حلاق”.
وضمن حديثنا معه عن دور الفن في المناسبات، قال: ” إن الكلمات والألحان ترتبط دائماً بذكريات تعود لتاريخ ما، منها أهازيج العيد التي تعيد ذاكرتنا إلى أجواء سوريا.”
“عبد الناصر حلاق” عرف الموشحات وبنيتها وميزها عن باقي القوالب الغنائية الأخرى، وأطلعنا على ماهية الاختلافات التي طرأت عليها، لتصبح بالشكل الحديث الذي نسمعه اليوم.
للمزيد يرجى الاستماع إلى المشغل الآتي: