يحرص السوريون أينما كانوا سواءا داخل سوريا أو في المغترب و دول اللجوء إلى ممارسة طقوس العيد المعتادة.
وفي ألمانيا و كما أخبرتنا مراسلتنا سمية طه هناك كان للعيد انعكاسه على الزيارات و حركة الأسواق و الإقبال على الشراء و ارتياد المطاعم و المقاهي برغم مصادفة العيد هذه المرة ليوم الثلاثاء و الذي لا يعد يوم عطلة في ألمانيا و ينوي السوريون أيضا انتظار يوم العطلة الرسمية هناك ليتمكنوا من تنفيذ مشاريعهم و نشاطاتهم المرتبطة بالعيد .
مزيد من التفاصيل في الرابط الآتي: