حدد النجم البرازيلي المعتزل، رونالدينيو، موقفه من إمكانية توليه تدريب منتخب بلاده لكرة القدم، في المستقبل.
وفي مؤتمر صحفي الليلة الماضية، لدى وصوله إلى السلفادور ضمن “جولة السعادة”، قال رونالدينيو “لم أفكر في الأمر”.
وحضر المؤتمر أكثر من 200 شخص هتفوا باسم اللاعب السابق، بينما كانوا يحملون قمصان الفرق الذي لعب بصفوفها.
ويوجد رونالدينيو في البلد اللاتيني ضمن “جولة السعادة” زار خلالها كوستاريكا وهندوراس، حيث تشارك خبرته التي اكتسبها على مدار مشواره الرياضي مع أطفال وشباب.
ومن المقرر أن يشارك اليوم الاثنين مع لاعبين أخرين في عرض كروي، على أن يشارك غدا الثلاثاء في معسكر “لاستعراض مهاراته الكروية” أمام نحو 500 طفل وشاب من مناطق ضربها العنف في السلفادور، وفقا لما أعلنه منظمو الحدث.
وتنتهي جولة رونالدينيو في أمريكا الوسطى في الثامن من أغسطس/آب الجاري بمشاركته في مأدبة عشاء تحت شعار “ليلة مع الأمير” التي سيحضرها رعاة ومدعوين خاصين.