تقارير إخبارية

الاسد وحصار المدنيين

بعدما استثارت صور المحاصرين ومن فتك بهم الجوع في مضايا ضمائر الكثيرين، هبت جهات عدة لرفع قليل من الحصار الخانق الذي يفرضه الأسد وميليشياته، ولإغاثة من تبقى من الأهالي هناك.
وبالرغم من وجود لقمة خبز دخلت للكثير من البطون الخاوية، إلا أن المزيد من القرى والمناطق مازالت تحت وطأة الحصار، بما يحمله من منهج التجويع والحرمان من العلاج وغير ذلك من الحاجات البشرية الضرورية لاستمرار الحياة….

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى