من قسوة الحرب ومرارة الموت الى ضيم اللجوء وصعوبة الجوع .. يتنقل السوري في حياته التي طعنها طاغية دمشق باجرامه.. وزاد ألمها مجتمع دولي وعربي بتغاضيه واستهتاره .
اللاجؤون السوريون في مصر كان لهم نصيبهم من ضيم الغربة فمصر واحدة من الدول التي لجأ إليها حوالي 350 ألف سوري، منهم نحو 140 ألفا مسجلون في المفوضية الدولية لشؤون اللاجئين.
240