اعترفت وسائل الإعلام الروسية الرسمية بمقتل أول جندي روسي على الأراضي السورية بعد أيام قليلة من الأنباء والتقارير التي تفيد بإرسال روسيا عناصر وعتاد لدعم نظام الأسد .
وأكدت المصادر أن الجندي اسمه “باران” ويبلغ من العمر 22 عامًا، وأنه قُتل في المعارك التي تهدف إلى حماية الأمن القومي الروسي في الساحل السوري على حسب وصفها .
الجدير بالذكر أن الخارجية الروسية أكدت في تصريحات لها أنها كانت ولا تزال تدعم نظام الأسد، وتقوم بتسليح جيشه من أجل الوقوف بوجه ما أسمته بالإرهاب .
وطن إف إم