أشارت احصائيات تداولتها صفحات ناشطين على الفيس بوك إلى أن خسائر نظام الأسد تزايدت بطريقة مطردة بعد بدء العدوان الروسي على سوريا.
وكشفت الإحصائيات الميدانية ان نظام الأسد خسر خلال شهر واحد 126 دبابة عدا الآليات المختلفة أي ما يعادل لواء مدرعا بكامل عتاده، حيث جاء حقق ثوار محافظة حماه المركز الأول بـ 59 دبابة و حلب في المرتبة الثانية بـ 39 دبابة، ثم دمشق بـ12 دبابة، تليها حمص بـ9 دبابات، فالقنيطرة بـ4 دبابات، فيما اكتفت إدلب بـ دبابتين، ودرعا دبابة واحدة.
وتطرقات الإحصائيات الميدانية إلى المساحات الجغرافية التي خسرها الأسد منذ بداية العدوان الروسي على سوريا، مؤكدة توسع المناطق التي يسيطر عليها الثوار في حماه حيث أضافوا إلى مناطقهم كلا من لحايا، ومعركبة، ومورك، وبقيت عطشان مع قوات الأسد،
وفي حلب خسر نظام الأسد تلالين، والحويز، ومرمين، وتلالًا عديدة بالقرب من الوضيحي، في حين أعلن الثوار أمس الأول المرحلة الثانية لاسترداد باقي قرى الريف الجنوبي، ولا تزال المعارك تدور هناك.
أما في جبهات ريف حمص الشمالي، وجبل الأكراد في ريف اللاذقية فلم يقدم العدوان الروسي أي جديد.
المصدر: مواقع
معلوماتكن كلها كذب بكذب
ولا فيها شيئ من الصح
وكلها مركبه لتضليل الحقائق
ولا تخدم الا المصالح الصهيوسعوديا