معظم الناس قد يمرّون بفترات معينة في حياتهم يشعرون فيها بالملل مهما كانت ظروفهم والحالة التي يعيشونها، فالملل ليس مقتصراً على أشخاص دون آخرين بل هي حالة عامة يمكن أن يصاب بها أي شخص كان..
الاستشارية التربوية والنفسية الدكتورة نسيبة جلال أشادت بدور العمل في التخلص من الملل وضرورة خلق أهداف جديدة في الحياة كونها السبيل الوحيد للتخلص من هذه الحالة.
كما تابعت “جلال” حديثها عن أكثر الأشخاص المعرضين للإصابة بالملل وأهم الخطوات الواجب اتباعها للتخلص من هذه المشكلة بالإضافة إلى أهمية الأشخاص الذي يحيطون بنا ودورهم في عيش حياة إيجابية وصحية أكثر.
