تختلف الشخصيات البشرية باختلاف البيئة والتربية والثقافة والخصال الأخلاقية والدينية، علاوة على الخصال الجينية التي يمتلكها كل فرد من الأفراد، إلا أن كل الشخصيات تنحدر من شخصيتين بارزتين ألا وهما الشخصية الإيجابية المتفائلة والشخصية السلبية المتشائمة.
كيف يمكننا أن نساعد السلبيين في تجاوز سلبيتهم؟ وكيف يمكن للسبلي أن يسعى لتغيير سلبيته؟ وما هي الأسباب الكامنة خلف سلبية بعض الأشخاص؟.
اسئلة عديدة أجابت عنها الدكتورة “نسيبة جلال” ضمن فقرة “ريفريش” حيث عرفت بدورها الشخصية السلبية بأنها تعاني من بعض التراكمات النفسية والتي دفعت بها لتعتنق تلك النظرة حيال مجريات الأحداث اليومية بتفاصيلها الصغيرة والكبيرة، كما وضحت بدورها مسؤوليتنا حيال هذه الشخصيات ومد يد المساعدة لهم كـ “تقديم النصح، ومنحهم الحب والثقة، ومعرفة السبب الأساسي الكامن خلف سلبيتهم والعمل على تصحيحها وتصويبها…”
نصائح عدة وتفاصيل أكثر يمكنكم معرفتها عبر استماعكم للمشغل التالي: