تعاني المدارس في سوريا تحديات كبيرة نظراً لظروف الحرب التي نعيشها، والتي زادت من أعداد الطلاب ذوي الاحتياجات الخاصة بشكل كبير، فكيف يمكن للمدارس العادية أن تواجه تلك التحديات وتنجح في العملية التعليمية؟ وكيف يمكنها أن تراعي الفروق الفردية الكبيرة بين طلابها؟
ضمن فقرة “ريفريش” حدثتنا الدكتورة “نسيبة جلال” عن التعليم التعاوني المستخدم في جميع بلاد العالم والتي اثبتت نجاحها في عملية دمج الطلبة ذوي الاحتياجات الخاصة، والذي يعد واحدا من استراتيجيات التَّعلُم النَّشط الذي يعتمد على إخراج العمليةِ التَعليميّةِ من قالبها التَّقليدي القائم على التَلقين والحفظ بعيداً عن الإبداع والابتكار.
نصائح عديدة وجهتها الدكتورة “نسيبة جلال” للمعلمين حول استراتيجية التعليم التعاوني.
يمكنكم معرفة المزيد من التفاصيل عبر استماعكم للمشغل التالي: