في ظل الأوضاع التي يعيشها أهالي إدلب كان لا بد من البحث عن أفكار وأساليب جديدة تخفف عن الأطفال عبئ الحرب من تلك الفعاليات (اليوم الرياضي المفتوح).
لفقرة (خدني على بلادي) تحدث منظم الفعالية مجد كيالي وقال بأن التخطيط لليوم الرياضي كان قبل بأسبوعين من الفعالية وذلك بمساعدة هيئة ساعد الخيرية ومدرسة البراعم.
وأضاف كيالي بأن الهدف من الفعالية هو إعطاء دعم نفسي للأطفال قبل الامتحان، وزرع الروح التشاركية، وترسيخ القواعد العملية للألعاب الرياضية، وأيضا هناك هدف إنساني بإشراك ذوي الاحتياجات الخاصة الذين أقيمت لهم فعالية خاصة.
حظيت الفعالية بإقبال كبير للأهالي وتشجيع أبنائهم للفعالية، كما أكد كيالي بأن الفعاليات لمدرسة البراعم استمرت طوال العام، كما سيكون هناك يوم رياضي لليافعين بالنادي الصيفي.
