في ظل الأوقات العصيبة التي يعيشها نازحي ريفي حماه وإدلب بعد الهجمة الأسدية الشرسة على قراهم ومناطقهم ما اضطرهم إلى ترك بيوتهم وأراضيهم.
لفقرة (خدني على بلادي) أجرى مراسل وطن إف إم مصطفى أبو عرب جولة استطلاعية لأحوال الأهالي النازحين وما يتعرضون له من رفع لأسعار أجار البيوت بمناطق سرمدا وأطمة وباتابو، ما دفع الأهالي غير قادرين على دفع الإيجارات الغالية للسكن في العراء وتحت أشجار الزيتون.
وأكد أبو عرب خلال الجولة أن البعض كان رحيماً مع النازحين ولم يرفع الإيجار لكنهم قلة.