آلاف السوريين الذين آلت بهم الأمور إلى مخيم زوغرة الذي يقوم على خيامٍ متواضعة لا تقي حراً ولا برداً، يعيشون وفق مبدأ التأقلم الذي يتمتع به الإنسان، ولكنهم إن عاينوا الوضع الإنساني اكتشفوا مدى فقر هذه الخيام لأبسط مقومات الحياة وحقوق الإنسان.
أشهرٌ عدّة مرّت على هذا المخيم، ولكن بدء موسم الدراسة يزيد هموم اللاجئين هماً جديداً، وهو عدم تلقي أبنائهم التعليم واعتيادهم على حالة اللا تعليم هذه.
مراسل وطن اف ام محمد الحميد، شرح بالتفصيل مايعانيه هؤلاء الناس من صعوبات، وكيف تأقلموا بنفس الوقت مع هذا الوضع بشكل مؤقت.
رسالة إنسانية، إن أحببت سماعها يمكنك ذلك من خلال المشغل التالي: