رغم أننا نعيش في القرن الحادي والعشرين، وآثار التغيير الناتج عن الربيع العربي، إلا أن البعض مازال يفكّر بعقلية مهترئة، تقوم على مفهوم استعباد الناس والاستخفاف بعقولهم. ذلك ما حدث في مدينة حمص الخاضعة بالكامل لسيطرة قوات الأسد، والتي نقلت وسائل إعلامه احتلافات ومسيرات تأييد جابت شوارع وساحات المدينة الرئيسة كالساعة الجديدة والساعة القديمة والدبلان والحميدية وغيرها.
مراسل وطن اف ام، محمد الحميد، نقل خفايا التحضيرات التي جرت من قبل نظام الأسد لهذه الاحتفالات، وحرصه على إخراج هذه الاحتفالات في مناطق معروفة بمعارضتها للأسد.
يمكنكم معرفة المزيد من خلال استماعكم للمشغل التالي: