يتبع اللاجئون السوريون في ألمانيا خطوات محددة لتثبيت مواليدهم الجدد وتمكينهم من الحصول على الرعاية الصحية والدعم المالي، ولكن تسجيل المواليد الجدد للاجئين لا يعني حصولهم على الجنسية الألمانية!
هذا ما قالته مراسلة وطن اف ام في ألمانيا سمية طه خلال برنامج صباحك وطن، وأشارت إلى أنماط الأوراق الثبوتية التي سيتم منحها للطفل وذلك وفقاً لنوع الإقامة التي يملكها كلٌّ من والديه، وتأثير ذلك على ضرورة تقديم ثبوتيات الولادة للسفارة السورية التابعة لنظام الأسد والمتواجدة في ألمانيا، وذلك لأن بعض أنواع الإقامات التي يحملها أحد الوالدين يمكن أن تحظر عليه التراسل مع هذه السفارة.
طه فصّلت كذلك عن الحالة التي يتم فيها وضع المولود الجديد في خانة مكتومي القيد، والطرق التي سيمكن من خلالها منح هذا المولود الأوراق الثبوتية.
يمكنكم معرفة المزيد من خلال استماعكم للمشغل التالي:
