حالة تخبّط في الأوضاع الاجتماعية تشهدها محافظتا درعا والقنيطرة، من ناحية التغيرات الكثيرة وما يتعرض له أهالي المنطقة والخوف على مستقبلهم الذي أصبح ضبابياً، وخاصة مصير الشباب من حيث خدمة العلم.
أطلعنا مراسلنا في درعا “جهاد أبو حمزة” وضمن فقرة “صوت سوريا” على جانب التخوفات من الهجرة إلى الشمال، ووضع من بقي من أهالي الجنوب إنسانياً، وخاصة مع رفض بعض الناشطين الخروج من مدنهم بهدف البقاء لخدمتها، وأيضاً القلق على مصير من خرج سابقاً في عدة قوافل.
الجدير بالذكر، أن هذا التخبط طرأ على المحافظتين بعد الاتفاقيات بين الروس والمعارضة التي أعادت سيطرة قوات الأسد على المناطق المحررة في الجنوب.
لمزيد من التفاصيل اضغط على المشغل الآتي: