رغم ظروف الحرب القاسية، يبحث المدنيون بريف حماة الغربي وريف إدلب عن أماكن تنسيهم آلامهم وأحزانهم تكون بمثابة متنفس لهم، فكثيراً مايجعلهم هذا الأمر يقصدون قلعة المضيق التي تعتبر إحدى المتنزهات الآمنة نسبياً بسبب سيطرة نظام الأسد عليها، مايجعلهم آمنين من قصفها واستهدافها.
تحدثنا مع مراسلتنا بريف إدلب “حنين السيد” ضمن فقرة “صوت سوريا” وأخبرتنا أن الناس يتوجهون إلى المتنزهات لرسم البسمة على وجوه أطفالهم وزرع الفرحة في قلوبهم، لكن دائماً مايخشى هؤلاء على أرواحهم في المتنزهات الموجودة بالمناطق المحررة، بسبب استهداف نظام الأسد هذه التجمعات بشكل دائم.
مزيد من التفاصيل في المرفق الآتي: