تعتبر المناسبات السنوية مواسم تجارية وفترة خصبة يزدهر فيها السوق بريف حلب بالعموم وأسواق جرابلس والباب على وجه خاص، آخر هذه المواسم كان عيد الأضحى المبارك، حيث لم يقتصر الشراء على أبناء مناطق ريف حلب بل امتد ليشمل السوريين القادمين من تركيا فترة العيد.
انضم لنا من ريف حلب مراسلنا هناك “منصور حسين” ضمن فقرة “صوت سوريا” وقال: “هناك أنواع من البضائع يتركها التجار بشكل خاص للسوريين من يقضون إجازات العيد على الأراضي السورية، تشمل هذه البضائع الألبسة وبعض الأطعمة، التي تشهد إقبالاً كبيراً منهم نظراً لجودتها العالية وأسعارها المنافسة للسوق التركي”.
هل يتم البيع والشراء بالعملة التركية؟ وما أثر هذا الأمر على اقتصاد المنطقة؟
الإجابات ومزيد من التفاصيل في المرفق الصوتي الآتي: