يشعر الكثير من السوريين المقيمين في تركيا بالخشية من ضياع ثقافة أبنائهم وعدم اتقانهم للغة العربية مع الزمن، وذلك في ظل التشريعات التركية التي تفرض على هذه الأسر أن تلحق أبناءها بمدارس تركية، فما هي خيارت السوريين، وهل يمكن اعتماد خيار التعليم المنزلي؟
وماذا عن القرارات الأخيرة التي أصدرتها وزارة التربية التركية بإلزام الطلاب بمراحل دراسية محددة بالالتحاق بمدارس تركية.
الأستاذ بهاء حمزة يشرح هذه التفاصيل، ويقدم مشورته لتلك العائلات.