بعد الكشف عن “وثائق بنما” أضحى ميسي نجم برشلونة في وضع حرج قد يؤثر على علاقته مع برشلونة.
وبالنظر إلى الماضي هناك الآن قاسم مشترك بين ميسي وبكنباور وهونيس بشأن الضجة الإعلامية حول الوثائق والتوقيعات والخداع الضرائبي.
كانت عطلة نهاية الأسبوع الماضي محزنة بالنسبة للأرجنتيني ليونيل ميسي (28 عاما) أسطورة برشلونة الأسباني وأحسن لاعب في العالم 5 مرات. فما كادت تمر 24 ساعة على الخسارة 1-2 على ملعب “كامب نو” أمام الغريم التقليدي ريال مدريد في الدوري الأسباني السبت الماضي (الثاني من نيسان / أبريل) حتى جاءت فضيحة “وثائق بنما”، لتضاعف أحزان ميسي وتضيف حلقة جديدة في مسلسله مع التهرب الضريبي.
فضيحة “وثائق بنما”، انطلقت من تحقيقات صحفية ضخمة أجرتها المجموعة الدولية للصحفيين الاستقصائيين، المعروفة اختصارا باسم (icij) وكشفت فيها عن أسماء العديد من الشخصيات، الذين يمتلكون شركات في بعض الأماكن التي تحظى بمعاملة ضريبية مميزة، بينهم سياسيون من كافة أنحاء العالم، وبينهم ظهر أيضا اسم النجم ليونيل ميسي.
المصدر : كووورة