يُمكن أن تحدُثَ الأخطاءُ الطبيَّة لأي إنسان، ولكن هناك أشياء يُمكن فعلها للتقليل من هذا الخطر. ولذلك، تنصح الأكاديميَّة الأمريكيَّة لطبّ الأسرة باتِّباع الخطوات التالية:
– عندَ القُدرة على اختيار المستشفى، يُفضَّل أن تكونَ واحِدةً من المُستشفيات ذات الخبرة الجيِّدة في أداء الإجراء الجراحي الذي ينوي الإنسان الخُضوع إليه.
– عندَ الخُروج من المُستشفى، يجب التحدُّثُ مع الطبيب حول فترة النقاهة في المنزل، وما هي الأدوية التي يجب تناولها، وما هو الوقت الآمن الذي يُمكن فيه مُتابعة النشاطات الطبيعيَّة.
– الإلمام الكامل بجميع التفاصيل المُتعلِّقة بالإجراء الطبِّي غير المبتوت فيه، ويُمكن طلبُ المُساعدة من صديق أو أحد أفراد العائلة عند الحاجة.
– سؤال المُمرِّضات أو الأطبَّاء حول ما إذا غسلوا أيديهم قبلَ مُلامسة البدن.
HealthDay News
المصدر : kaahe