يمكن للمواقف والأحداث المختلفة التي يمر بها الشخص في حياته اليومية أن تترك تأثيراً نفسياً بالغاً عليه، وهو ما ينعكس سلباً على صحته العامة.
وفي هذا الصدد، تنصح الأكاديمية الأمريكية لأطباء الأسرة بما يلي:
– تعلُّم كيفية تمييز العلامات الأولى للشدة النفسية، مثل تيبس الرقبة وقبض كفة اليد بشدة.
– التدرّب على تجاهل المواضيع أو المواقف المثيرة للشدة النفسية عند عدم القدرة على ضبط الأعصاب والتعامل معها.
– تحضير النفس جيداً قبل المواقف التي تُثير التوتر بصورة طبيعية، مثل الامتحانات ومقابلات التوظيف.
– تعديل النظرة تجاه الأحداث والمواقف المثيرة للشدة النفسية، واعتبارها كتحديات لا كتهديدات. والعمل على حل مشاكل العمل، وتجنب ازدحام المواعيد والخطط اليومية.
– اللجوء إلى أحد الأصدقاء المقربين والحديث إليه عن الصعوبات والضغوط النفسية التي يمر بها الشخص، والمشاركة في نشاطات اجتماعية بهدف الترويح عن النفس.
– ممارسة التمارين الرياضية بصورة منتظمة، واتباع نظام غذائي صحي، والحصول على قسط كافٍ من النوم.
المصدر : وكالات