زاد عدد السكان في مدينة ترمانين في ريف إدلب، أضعاف عما كان عليه قبل عام 2011، ومع اعتماد المدينة على الآبار الخاصة، مع خروج محطات عن الخدمة، فعلى المجلس المحلي أعباء إضافية لتدارك هذا الوضع، إلى جانب الإختناقات التي تعاني منها شبكة الصرف الصحي، وأثر ذالك على الصحة والخشية من انتشار “حبة حلب”.
كل ذلك نناقشه مع مدير مكتب التواصل إعلامي في المجلس: حسام الترمانيني.