رغم تسببه بدمار المدن السورية نتيجة قصفها المتواصل بشتى الأسلحة والذخائر، إلا أن الأسد يسوق نفسه كراع لعملية إعادة الإعمار عبر استخدام شبيبة حزب البعث وتطويعهم بالدخول إلى المناطق المدمرة والمنكوبة.
حيث أطلقت ما تسمى بـ “شبيبة البعث” حملة بعنوان “سوا بنرجع أحلى” هدفها تنظيف الشوارع من الركام رغم أن عملية إعادة الإعمار بحاجة ميزانية كبرى لإزاحة الدمار وبدء الترميم.
إعداد صفاء عليان
قراءة عبدالقادر لهيب