استشهد 22 طفلاً وستة مدرسين في الغارات التي شنت الأربعاء على مدرسة في محافظة إدلب، بحسب ما أعلنت منظمة الأمم المتحدة للطفولة (يونيسيف).
وندد المدير العام للمنظمة الدولية أنتوني لايك في بيان، بـ”مأساة” و”جريمة حرب” محتملة.
واعتبر أن هذه الضربة قد تكون “الهجوم الأكثر دموية ضد مدرسة منذ بداية الحرب” في سوريا قبل خمسة أعوام ونصف.
وأضاف لايك: “إنها مأساة، إنها فضيحة، وفي حال كان الهجوم متعمدا، فهذه جريمة حرب”.
ولفت البيان إلى أن المدرسة تعرضت لهجمات “في مناسبات عدة”، من دون مزيد من التفاصيل.
وكالات/ وطن إف إم