رجّحت مصادر في الهيئة العامة للمفاوضات أن يحدث تغييرا في تركيبة الهيئة وفي تركيبة الوفد المفاوض الذي يمثل المعارضة السورية، وأشارت إلى وجود ضغوط على الهيئة للتوجه للاعتدال في تعاطيها مع مفاوضات جنيف المرتقبة
وأوضحت المصادر لوكالة (آكي) الإيطالية للأنباء أن هناك مطالب داخلية بضرورة تعديل الهيئة العليا للمفاوضات والوفد المفاوض الذي تم اختياره، وأشارت إلى أن المنسق العام لهيئة تنسيق قوى التغيير الديمقراطي المعارضة حسن عبد العظيم يسعى لأن يكون ضمن الهيئة العليا بديلاً عن أحد أعضائها، وكذلك تطالب قوى داخل الهيئة بضرورة إجراء تعديلات على الهيئة والوفد المفاوض وخاصة من أثبتت التجربة عدم كفاءته
وطن إف إم