قال مسؤول المكتب السياسي للواء المعتصم مصطفى سيجري، إن عملية إنقاذ إدلب، أشبه بعملية جراحية دقيقة ومعقدة في ظل تربص أعداء الداخل والخارج بهدف منع فصائل درع الفرات من إتمام المهمة إلا بشلال من الدماء.
وأضاف سيجري في تغريدات له على تويتر، أن هناك أطرافاً أرادت لإدلب سيناريو شبيه بالموصل والرقة بدعوى الحرب على الإرهاب، وجعلوا من الجولاني أداة، مشيراً الى أن مراد الفصائل إنقاذ ادلب والمدنيين وحقن الدماء.
الجدير بالذكر أن الجيش التركي أعلن أمس أنه بدأ بأنشطة استطلاعية في ادلب اعتبارا من يوم الأحد، لتأسيس نقاط مراقبة لتخفيف التصعيد.
وطن اف ام