على أعتاب يوم المرأة العالمي، وعيد المعلم، تشعر أصغر مُدرِّستيْن في مخيمات اللاجئين السوريين في لبنان، يعانيان متاعب الحياة، بالأسى بعيدا عن وطنهما وأهليهما.
براءة عنتر، بنت الـ9 سنوات، ونجمة عبد المولى (في الصورة) التي لم تبلغ 14 سنة، لا تعيشان حياتهما الطبيعية كبقية أطفال العالم، بل تتسم حياتهما في ظل اللجوء بالصعوبات الكثيرة التي يعاني منها كل النازحين السوريين في لبنان.
{gallery}news/2015/3/7/leb{/gallery}
وطن اف ام
ما شاء الله ..
الله يكون معكم … ياريت يتم اندماجهم بالمدارس الحكومية او ارسال لهم معلومات بشكل يومي..