وصل الألاف من السوريين الى شتى أنحاء العالم خلال السنوات الماضية، سمتهم بعض الدول لاجئين، وأخرى قالت إنهم نازحين، فيما صنفتهم ثالثة كضيوف، فاختلفت القوانين التي تنظم عملهم وإقامتهم.
من أوروبا إلى الدول العربية، وصولاً إلى اصقاع الأرض، أقام السوريون أينما وصلوا، كثير من المواقف أظهرت ما يمكن تسميته، كرم الضيافة، فيما مواقف أخرى أظهرت العنصرية والتطرف بحقهم.
فما هو رأي السوريين في داخل البلاد بالدول التي استقبلت لاجئين، وهل من الممكن أن نقول إن هناك دولة كانت الافضل في التعامل مع السوريين؟
هذا ما سأله وليد الراشد في زاوية واتس اب ضمن برنامج أول اليوم.
لمزيد من التفاصيل عبر الرابط التالي: