في اليوم العالمي للغة العربية، استضافت فقرة “يا مية هلا”، الشاعرة فاتن حمودي، مؤلفة كتاب “متتابعات دمشق”، و”قهوة الكلام”، الذي تضمن أشعاراً عن الحب والغربة، كما ترجمت العديد من قصص الأطفال ذات الطابع الإنساني.
وأوضحت حمودي أن “اللغة العربية تستحق الاحتفاء بها، فنحن نحمل لغتنا أينما ذهبنا”، مضيفةً “عملت مع قناة أبو ظبي، فحولنا اللغة العربية إلى لغة بصرية، وكتبت لهم “أبو ظبي، قصة بناء”، كما أسست صفحة طفل في جريدة الإمارات اليوم”.
ولفتت حمودي إلى أن “علاقتي مع القلم، علاقة شغف وهاجس، واللغة هي جسد له روح، وكيان، ونحن سنكتب دائماً لنروي حكاياتنا”.