تثبت المرأة السورية يوماً بعد يوم أنها امرأة طموحة متمسكة بالحياة وتسعى دائماً للأفضل، لكن ما كان ينقصها في سوريا القليل من الحقوق والمساواة وقليل من الوقت.
عن مكانة المرأة السورية اللاجئة في ألمانيا اليوم، وما حققته حتى الآن هناك وما هي فرص العمل المتوفرة لها، قالت مراسلة وطن إف إم في ألمانيا سمية طه لفقرة (شنتة سفر) إن المرأة السورية اليوم ومن جميع الفئات العمرية والعلمية تحقق إنجازات غير متوقعة، حتى الأميات منهن وصلن إلى مراحل متقدمة من تعلم اللغة والحصول على عمل يتناسب مع مستواهن اللغوي والعلمي.
وتابعت طه: “نساء بأعمار الخمسين والستين حصلن على مستويات جيدة في اللغة الألمانية، كما حصلن على عمل في مطابخ الشركات أو في بعض المعامل الخاصة بالتغليف فضلاً عن شركات التنظيف”.
لكن ماهي المجالات التي يمكن أن تعمل بها اللاجئة السورية دون التأثير على حياتها العائلية؟
نتعرف على الإجابة في المرفق الصوتي الآتي: