أعلن اللاعب كريستيانو رونالدو مهاجم ونجم نادي ريال مدريد الإسباني عن استقباله عضوين جديدين في عائلته وهما التوأم القادم من أم أمريكية مجهولة لم يتم الإعلان عنها بواسطة اللاعب.
وتُعتبر عملية قدوم التوأم الجديد للمهاجم الدولي البرتغالي مشابه للطريقة التي جاء بها نجله كريستيانو جونيور والذي يُعد الابن الأكبر لصاروخ مادرا، لكن من أم مجهولة أيضاً.
فيما حرص روبرت آدامز المتحدِّث الرسمي باسم ويليام هيل على الحديث عن عاصفة ستجتاح كرة القدم من ذرية كريستيانو رونالدو الذي سيجعل أبنائه على نفس القدر من نجوميته.
وتحدَّث آدامز بهذا الشأن قائلاً ” على الرغم من توارث المواهب، يجد الكثير من أبناء نجوم الرياضة صعوبة في الحصول على التركيز المطلوب ليُصبحوا كبار الرياضيين أنفسهم. لكن رونالدو يشتهر بأخلاقيات عمله ويُمكنه أن يُرسّخ تلك الرغبة في ذرّيته “.
هذا الأمر يعني أننا بالإمكان أن نُشاهد أي من أبناء رونالدو لاعباً مستقبلياً في ريال مدريد أو مانشستر يونايتد، والأقرب لذلك بالفعل هو كريستيانو جونيور ذو الـ7 سنوات والذي لاقت الفيديوهات الخاصة به صدىً واسعاً على موقع “يوتيوب”.
يذكر أن رونالدو كان قد تلقى تصريحاً لعدم لعب مباراة تحديد المركزين الثالث والرابع في كأس القارات مع منتخب البرتغال من أجل العودة للتواجد مع توأمه الذي وصل من الولايات المتحدة الأمريكية أثناء تواجده مع المنتخب في روسيا، وحصل برازيل أوروبا على المركز الثالث بالفوز على المكسيك 2-1.
