تُؤثِّرُ نوعِيَّةُ النَّوم في نوعيَّة الحياة من ناحِيةٍ بدنيَّةٍ ونفسيَّةٍ معًا؛ ولذلك، تقول مُؤسَّسةُ النَّوم الوطنيَّة إنَّ الحُصولَ على فتراتٍ كافية من النَّوم الجيِّد يُساعِدُ الشخصَ على تحقيقِ الأمور التالية:
• تحسين القُدرة على التعلُّم والتركيز.
• الشعور بسعادةٍ أكثر وحدَّة طبع أقلّ.
• تحسين القدرة على الإنتاج.
• الشعور بالجوع بشكلٍ أقلّ.
• التقليل من خطر العدوى والأمراض الـمُزمِنة