أصدرت هيئة القانونيين السوريين مذكرة قانونية في ذكرى مجزرة الكيماوي، وذكرت أن نظام الأسد عمل الأسبوع الماضي على محو آثار ومعالم المجزرة بنبش قبور الشهداء ونقل رفاتهم إلى جهة مجهولة.
وطالبت الهيئة بتشكيل لجنة دولية لتقصي حقيقة نبش قبور ضحايا الكيماوي في مقبرة زملكا وغيرها، والعمل على محاسبة نظام الأسد.
مجزرة الكيماوي، جريمة بقيت بلا عقاب، ومرتكبها يستمر بمنهج القتل والتدمير الشامل، وسط صمت مخز من قبل المجتمع الدولي إزاء المجزرة التي مر عليها خمس سنوات.
المزيد في سياق التقرير التالي:
إعداد: صفاء عليان.
بصوت: محمد أمين.