قالت مواقع إخبارية إيرانية، أمس الثلاثاء، إنّ عنصرين اثنين من “لواء فاطميون” قُتلا في سوريا، دون تحديد مكان مقتلهما.
وأضافت المواقع أنّ العنصرين هما محمد نبي حبيبي، وأحمد سلطاني، وقُتلا “دفاعاً عن المراقد الدينية في سوريا”، حسب زعمها.
ولم تشر المواقع إلى زمان ومكان مقتلهما، مكتفية بالإشارة إلى تشييعهما بمدينة شيراز في إيران، الخميس القادم.
وكانت وسائل إعلام إيرانية، اعترفت في شباط الماضي، بمقتل قائد “اللواء 21 المدرع” التابع لـ “الحرس الثوري” الإيراني، وبمقتل الجنرال في “الحرس الثوري” العميد علي شمس آبادي، إثر تواجدهم في عددٍ من الأراضي السورية، ومساندتهم لقوات الأسد.
وطن إف إم: وكالات