أقرّ التحالف الدولي ضد تنظيم داعش، الثلاثاء، بشنّ غارة عن طريق الخطأ على قوات الأسد في 17 أيلول/سبتمبر قرب دير الزور.
ووفقاً للبنتاغون، كانت هناك “أخطاء” و”عوامل بشرية” دفعت التحالف إلى الخلط بين قوات الأسد والمتطرفين وشنّ الضربة التي أوقعت نحو 90 قتيلاً، حسبما أفاد المرصد السوري لحقوق الإنسان حينها.
وقال البريجادير جنرال ريتشارد كو ضابط التحقيق للصحافيين إن الأخطاء تراوحت بين عدم التعرف على الأهداف و”التفكير الجماعي” خلال مشاكل في تحليل المعلومات والتواصل عبر خط ساخن مع روسيا.
وكالات/ وطن إف إم