لا يزال الجدل قائماً حول الفتوى التي اصدرها المجلس الإسلامي السوري، والتي حرم بها الزواج من “كتابية” بالنسبة للاجئين السوريين في دول الاتحاد الأوربي، ورغم أن المجلس قال إن سبب الفتوى هو أن لا تكون الولاية للمرأة الأجنبية، إلا أن كثير من الشبان السوريين ردوا بالتذكير بغلاء المهور، والشروط الصعبة التي تضعها العائلات السورية والعربية المقيمة في أوروبا أمام الشبان الراغبين بالزواج.
الدكتور محمد حبش اعتبر أن المجلس في فتواه المذكورة، خالف نفسه، فهو بالاسماء القائمة عليه، يعتبر أن لا اجتهاد في النص، وبالرغم من ذلك فها هو يجتهد بالنص في الفتوى التي اطلقها.
حبش في حديثه ضمن النقاش ضمن برنامج أول اليوم، رأى أن جزء من عملية الاندماج التي يسعى لها السوريين في دول الاتحاد الأوربي هي بالزواج من أجنبيات.
المزيد من التفاصيل في الرابط: