تستمر معاناة أكثر من 40 لاجئاَ فلسطينيا سوريا وعراقياً في السجون، والعشرات خارجها، في العاصمة التايلندية بانكوك، بعد حملة اعتقالات وتشديد أمني بحقهم، لعدم حملهم إقامة شرعية في البلاد.
أبو عامر” ناشط فلسطيني يقيم في بانكوك، يحاول نقل بعض معاناة الأهالي العالقين في البلاد بكل ما تعنيه الكلمة من معنى، إذ لا تملك هذه العوائل إي مخرج من البلاد، ولا تستطيع البقاء فيها بشكل قانوني، فيما يمضي الشبان والأطفال معظم وقتهم داخل المنازل خوفاً من الاعتقال بأي لحظة.
كان وفد من منظمة التحرير الفلسطينية قد وصل إلى بانكوك قبل أسبوعين، إلا أن أي من النتائج لم تملس حتى الآن لتلك الزيارة بحسب “أبو عامر” الذي تحدث في النقاش ضمن برنامج أول اليوم.
لمزيد من التفاصيل عبر الرابط التالي: