من المعرُوف أنَّ ارتِفاعَ ضعط الدَّم يُؤدِّي إلى المزيد من الشدَّة على القلب، ممَّا يزيد من خطر نوبات القلب والسكتة.
يقول المعهدُ القومي الأمريكيّ للقلب والرئة والدَّم إنَّ العواِملَ المُحتَملة التي تُسهِمُ في ارتِفاع ضغط الدَّم تشتمِلُ على:
● مشاكِل الكُلى، حيث تُساعِدُ كليةُ الإنسان على تنظيم الماء والأملاح وغير ذلك من المعادن في البدَن.
● اختِلال توازُن الهرمُونات أو وظائف الجهاز العصبيّ.
● الاختِلال الوظيفيّ في أوعية الدَّم.
● التارِيخ العائلي لارتِفاع ضغط الدَّم أو المشاكل الصحيَّة ذات علاقة.
● أسلُوب الحياة غير الصحِّي، مِثل اتِّباع عاداتٍ يغلب عليها الخُمول، وتبنِّي نِظامٍ غذائيّ غير صحِّي أو البدانة.
● استِخدام وصفاتٍ طبيَّةٍ مُعيَّنة أو تناوُل أدوية تُباعُ من دونِ وصفةٍ طبيَّةٍ، مثل أقراص منع الحمل أو أدوية الزكام.