إدلبصباحك وطن

تحديات السكن تواجه مهجّري الغوطة الغربية في إدلب

نهاية شهر تشرين الأول عام 2016، هجّر نظام الأسد أهالي الغوطة الغربية في ريف دمشق، ووصلوا إلى إدلب، منتظرين اللحظات التي ستتيح لهم العودة إلى منازلهم بعد زوال حكم نظام الأسد.

واستقر بعض المهجرين في المخيمات، التي كان ينقصها الدعم بطبيعة الحال سواء على صعيد الخدمات أو الدعم الإغاثي، فيما استقر آخرون في المدن والبلدات المحررة، وإن كان في الشهرين الأوّلَين بشكل مجاني.

وتحدث مراسلنا حذيفة الخطيب في فقرة “صوت سوريا” ضمن برنامج صباحك وطن، عن طول المدة التي فرضت على المهجّرين البقاء في إدلب، حيث عمد الكثير من الأهالي إلى رفع أجرة المنزل والتي قد تتراوح ما بين 100$ إلى 170$، ما شكل ضغطاً كبيراً على المهجّرين في ظل انعدام فرص العمل وعدم وجود دخل نتيجة القصف من قبل نظام الأسد وروسيا.

كما أشار المراسل إلى وجود حالات طردٍ تعرض لها بعض المهجّرين.

تفاصيل أكثر تستمعون إليها عبر الرابط التالي:

 

البث المباشر

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

زر الذهاب إلى الأعلى